تبدأ القصة ببطولة علي رضا ألتاي، الذي دفع ثمناً باهظاً لرحلته التي بدأت كسائق تاكسي عادي وقادته إلى تدمير أكبر مملكة إجرامية في إسطنبول...
عندما رأى في مرآة الرؤية الخلفية لسيارة الأجرة التي كان يقودها أن شخصاً ما كان يحاول اختطاف امرأة، قام بالدعس على مكابح سيارة والدخول في معركة لإنقاذ المرأة. علي رضا، الذي لم يكن يخاف إلا الله في ذلك الوقت، لم يكن يعلم أن هذه المعركة كانت الشرارة الأولى لحرب ضارية جداً ستبدأ قريباً... أو إن الرجال الذين تصدّى لهم سيأخذون أغلى شيء منه. قبضة علي رضا التي اشتدت في تلك المعركة لن تتراخى مرة أخرى... علي رضا لم يعد سائق تاكسي بسيطاً! وسيفعل ما اعتقد أنه لن يفعله أبداً، وسيوّجه سبطانته إلى إنسان، ويقتل أحداً ما، ولن يكون نادماً.
إنه لا يدرك بعد حقيقة أن السهم الذي أطلقه عندما كان سائق تاكسي عادياً سيصطدم بعرش المملكة! لاحقاً سيتحدث الجميع عن هذا الرجل الذي اصبح أسطورة بحبه وشجاعته وسوء حظه...